ترسل مالي إلي شمالها أكثر من أربعين دبابة وطائرتين إلوكوبتير .
إستقبل الشباب المناضلين التعزيزات العسكرية بإستقبال حار وتم تبادل النار قبل وصول القوات الي كيدال
لاول مرة تستخدم مالي الطيران لمواجهة الشباب ولعل هذه المرة تريد التخلص منهم
نداء عاجل إلى ضمير الأمة الأزوادية منذ ربع قرن من الزمن وحكومة مالي على يقين أن سياسة التجويع والإبادة الجماعية والتهجير ....أساليب من شأنها تعزيز القضية في ضمير أبناء أزواد لذا انتهجت أخبث استراتيجية عرفتها المنطقة الأزوادية لتصفية القضية .. إنها ( تعزيز الإنقسام الداخلي في الصفوف ) والذي ولد في التسعينات من رحمها القذر ... نعم للوحدة .. ولا.. لا.. لا.. للتفرقة، نعم للتلاحم .. عاش شعبنا الطارقي والعربي والصونغاي بحسن الجوار والسلام قبل تأسيس الحكومات المحلية فلم لا بعد تأسيسها ؟
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق