الاجتماع المرتقب في الجزائر تم في 21 من هذا الشهر بعد الظهر دون أن يثمر علي نتائج ملموسة.
وتم هذا الاجتماع امام الاعلام الوطني الجزائري والعالمي علي السواء،وخلص كل طرف بشكر الاخر،بدا بالماليين والجزائريين وإنتهاء بالمناضلين،
وكانت أكبر نتائج هذا الاجتماع هو تواعد بين الاطراف بلقاء من جديد وفي نفس الظروف
بينما الكل ينتظر توقيع بين الطرفين علي وقع إطلاق النار ، وما وراء ذلك من الاتفاقيات ،
وأصبحت المسسألة للمتابعة
تمت ترجمة هذه المقالة من موقع دولة الطوارق
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق