و
خمسون سنة من غسيل المخ وخمسون سنة من تحطيم معنوايات الشعب الأزوادي وخمسون سنة من العمل المتواصل ضد الحقوق المشروعة إقليميا ودوليا لكون الإنسان الأزوادي هو المسؤول الواحد عن قرار مصيره.
خمسون سنة من التقسيم والتشتيت والفرقة والتويه ، خمسون سنة من فقدان الهوية وضياع التاريخ ، خمسون سنة من اللا حرب واللا سلام ، خمسون سنة من هدم قيم المجتمع الأزوادي المتمسك بتقاليده، خمسون سنة من محاولات إيقاف عجلة التفكير الأزوادي، خمسون سنة من زرع الفتن القبلية ، خمسون سنة من إنكار حقيقة اعداد الشعب الأزوادي ومحاولة تقليله وشأنه، خسمون سنة من توطين الجهل والحصار المشدود على الحدود ضد الشعب الأزوادي، خمسون سنة من التهجير المبرمج ، خمسون سنة من الديموغرافية .
مما لا شك فيه بان الأطراف المستفيدة من هذه العملية ، إستفادت بعد مرور خمسين سنة من العمل الجاد وغير المنقطع، لقد بدلوا وغيروا ، وقنعوا أناس بتبعهم لمالي أو نيجر ، وفككوا النظام الإجتماعي ، وحطموا قيم المجتمع الطارقي الأزوادي والحساني ، وقلبوا المستحيل ممكن وجعلوا من المحظور جائز ومن الحرام حلال ، الأمور بصورة خطيرة كأن لا أحد يهمه الأمر وكأنهم هم فقط من يتحرك، الأمر يزداد خطورة يوما بعد يوم ،
ياخي ويأختى القارئ (ة) العزيز(ة) : لا اريد أن أقول لك ما تعرفه أكثر مني ، ولا أن أجبرك أن تتفكر بطرقتي ، ولذا على أن أفسح لك مجال للتتفكر انت بكل حرية عن الوضع الحالي وعما ستؤول إليه الأمور عن قريب مع العلم بأن الحكومة المالية والنيجرية مستمراتين في كل ما سلف ذكره
خمسون سنة من التقسيم والتشتيت والفرقة والتويه ، خمسون سنة من فقدان الهوية وضياع التاريخ ، خمسون سنة من اللا حرب واللا سلام ، خمسون سنة من هدم قيم المجتمع الأزوادي المتمسك بتقاليده، خمسون سنة من محاولات إيقاف عجلة التفكير الأزوادي، خمسون سنة من زرع الفتن القبلية ، خمسون سنة من إنكار حقيقة اعداد الشعب الأزوادي ومحاولة تقليله وشأنه، خسمون سنة من توطين الجهل والحصار المشدود على الحدود ضد الشعب الأزوادي، خمسون سنة من التهجير المبرمج ، خمسون سنة من الديموغرافية .
مما لا شك فيه بان الأطراف المستفيدة من هذه العملية ، إستفادت بعد مرور خمسين سنة من العمل الجاد وغير المنقطع، لقد بدلوا وغيروا ، وقنعوا أناس بتبعهم لمالي أو نيجر ، وفككوا النظام الإجتماعي ، وحطموا قيم المجتمع الطارقي الأزوادي والحساني ، وقلبوا المستحيل ممكن وجعلوا من المحظور جائز ومن الحرام حلال ، الأمور بصورة خطيرة كأن لا أحد يهمه الأمر وكأنهم هم فقط من يتحرك، الأمر يزداد خطورة يوما بعد يوم ،
ياخي ويأختى القارئ (ة) العزيز(ة) : لا اريد أن أقول لك ما تعرفه أكثر مني ، ولا أن أجبرك أن تتفكر بطرقتي ، ولذا على أن أفسح لك مجال للتتفكر انت بكل حرية عن الوضع الحالي وعما ستؤول إليه الأمور عن قريب مع العلم بأن الحكومة المالية والنيجرية مستمراتين في كل ما سلف ذكره
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق