يعيش الطوارق في دول لا ترحمهم ولا ترعي فيهم إلاً ولا ذمة.
هذا المنظر يكفي لكي يبرهن لكم حقيقة المأسات التي يعيشه الشعب الازوادي في مالي ونيجر
هجرة إلي الجماهيرية كل فترة وفي كل شهر
وكأن الجماهيرية أصبحت موطن الام بالنسبة للطوارق
ولماذا تلام الجماهيرية لكونها تشقف وتترحم علي هذا الشعب المقهور
الثلاثاء، ١٣ مايو ٢٠٠٨
مأسات الطوارق بين الدول التي تنسب إليهم
هذا التهجير للعبة تلعبها دولتا مالي ونيجر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
5 شــارك بـرأيــك:
هنياء لك انت رايت من يشفق علي شعب الطوارق
هناك استغلال لشعب الطوارق ولقضايا شعوب الطوارق..سواء اتى هدا الاستغلال باسم العدوان او اتى منطويا تحت لواء الشفقة والرحمة..وربما كان العدو الظاهر ارحم من المتظاهر بالشفقة والرحمة....
شكرا لكم فهرون على هذه التعليقات الطيبة
لمادالا يوجد عندكم جديد في الموقع.لمادا كل المقالات والمشاركات قديمة
صدقت, حتى الأخبار قديمة فلماذا؟
إرسال تعليق