تنتهج بعض الدول نهج إنتاج أفلام وثائقية لتوضيح ما حل بها سواء في الجوانب الساسية والإقتصادية أو الإنسانية كالزلازل والبراكين.
ويعتبر إنتاج فليم وثائقي رسالة تهدف إلى إشراك الدول العظمى في القضية الأزوادية أو إستعطاف الرأي العام العالمي والمحلي عن طريق النفوذ إلي الشعوب مباشرة بواسطة بث فيلم عبر القنوات الدولية والقنوات الحرة أوالتجارية أو القنوات المساندة للقضية الأزوادية أو القنوات المستقلة ولو إستلزم الأمر دفع مبالغ مقابل بث الفيلم .
تلعب الأفلام الوثائقية دور ترويج أو تعريف بالقضايا الإنسانية وأدوار أخرى ثقافية وإجتماعية أو أدوار أخرى تتعلق بالمحافظة على البيئة ونحن نعتبر أن المحافظة على البشر أولي وأهم من المحافظة البيئة.
ويعتبر هذا العمل واجب وطني وديني على كل أزوادي له القدرة على تمويل هذا المشروع بغض النظر عن عرقه أو قبيلته.
ومن على هذا المنبر نوجه دعوة صادقة إلى رجال الأعمال الأزواديين والإخوة الأشقاء من الدول المجاورة بقيام بإنتاج فيلم وثائقي يوضح واقع أزواد ويكشف الغطاء عن الجرائم التى إرتكبتها حكومة مالي والنيجر ويسلط الضؤ كذلك على حالة اللاجئين الأزواديين في كل من موريتانيا والجزائر وليبيا وبوركنا فاسو.
وينبغى أن تكون هنالك جهة أزوادية تهتم بهذا الجانب ، وتحاول إستقطاب الدعم المالي والفنى من أجل تحقيق هذا الأمر ومن ثم فتح على حكومة مالي ونيجر حرب إعلامية شرسة حتى تعيد الهيئة المسمى بالأمم المتحدة النظر إلى تصرفات هذه الدول تجاه شعبنا المغلوب على أمره.
كما ينبغي ترجمة الفيلم إلى عدة لغات عالمية.
ويعتبر إنتاج فليم وثائقي رسالة تهدف إلى إشراك الدول العظمى في القضية الأزوادية أو إستعطاف الرأي العام العالمي والمحلي عن طريق النفوذ إلي الشعوب مباشرة بواسطة بث فيلم عبر القنوات الدولية والقنوات الحرة أوالتجارية أو القنوات المساندة للقضية الأزوادية أو القنوات المستقلة ولو إستلزم الأمر دفع مبالغ مقابل بث الفيلم .
تلعب الأفلام الوثائقية دور ترويج أو تعريف بالقضايا الإنسانية وأدوار أخرى ثقافية وإجتماعية أو أدوار أخرى تتعلق بالمحافظة على البيئة ونحن نعتبر أن المحافظة على البشر أولي وأهم من المحافظة البيئة.
ويعتبر هذا العمل واجب وطني وديني على كل أزوادي له القدرة على تمويل هذا المشروع بغض النظر عن عرقه أو قبيلته.
ومن على هذا المنبر نوجه دعوة صادقة إلى رجال الأعمال الأزواديين والإخوة الأشقاء من الدول المجاورة بقيام بإنتاج فيلم وثائقي يوضح واقع أزواد ويكشف الغطاء عن الجرائم التى إرتكبتها حكومة مالي والنيجر ويسلط الضؤ كذلك على حالة اللاجئين الأزواديين في كل من موريتانيا والجزائر وليبيا وبوركنا فاسو.
وينبغى أن تكون هنالك جهة أزوادية تهتم بهذا الجانب ، وتحاول إستقطاب الدعم المالي والفنى من أجل تحقيق هذا الأمر ومن ثم فتح على حكومة مالي ونيجر حرب إعلامية شرسة حتى تعيد الهيئة المسمى بالأمم المتحدة النظر إلى تصرفات هذه الدول تجاه شعبنا المغلوب على أمره.
كما ينبغي ترجمة الفيلم إلى عدة لغات عالمية.
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق