يدير شكري ـ مهتم بالشؤون الأمازيغيةـ المغرب
ماذا يجري في صحراء الطوارق؟بهذا السؤال ارتئيت أن أبدأ هذا المقال لأقول لأ مازيغ عموما والإخوة الطوارق أن أشياء وليس شيئا يحدث في صحراء الطوارق.فالدول الكبرى كالولايات المتحدة،فرنسا وغيرها تتهافت شركاتها على نهب ثروات النفط واليورانيوم والمعادن الأخرى النفيسة من تحت أرجل الرجال الملثمين والناهبون أولا وأخيرا مجرمي دولة مالي والنيجر .
وقع هذا بتواطئ الدول الجوار كالجزائر وليبيا التي تستغل ولا زالت تستغل معاناة شعب الطوارق وتتاجر في قضيته كأنهما الوصي الشرعي للطوارق .فهي شركات بوتفليقة تبحث عن حصة لها في كعكة الصحراء الكبرى حادية حدو القدافي الذي كسب بعض الطوارق من مأساتهم.فماذا ينتظر الطوارق؟فقد يأتي يوم لاقدر الله أن ينام الطارق فوق جمله لأن الصحراء كلها لشركات النفط.أحاول من خلال هذا التصوير أن أحث كل أبناء الطوارق الشرفاء أن هناك سبيل واحد وليس سبيلين كما يحبد المتواطئون والذين غرر بهم.المجرمون كتلة واحدة وتجري في دمهم حب تد مير الإنسان الشريف ويعشقون أن يكون ذلك من أحب أقريبئه لتكون الوليمةألذ وأسعد.لكن والحمد لله هناك أبناء شرفاء أمازيغ أحراء لا يقبلون الذل والعار لهذه الأمة العضيمة برجالها ونسائها وشبابها المناضلين.فمهما تآمر الأعداء على أمة الطوارق فلن يزعزعوا مبادئ هذه الأمة مهما دسوا سمومهم في اللإعلام وغيره من القنوات فالشعب شعب إماجغن من واحة سيوة إلى جزر الكناري ومن البحر الأبيض إلى الصحراء الكبرى .الأمازيغي روح قبل أن يكون جسدا .نحن عائدون لنثور.
وقع هذا بتواطئ الدول الجوار كالجزائر وليبيا التي تستغل ولا زالت تستغل معاناة شعب الطوارق وتتاجر في قضيته كأنهما الوصي الشرعي للطوارق .فهي شركات بوتفليقة تبحث عن حصة لها في كعكة الصحراء الكبرى حادية حدو القدافي الذي كسب بعض الطوارق من مأساتهم.فماذا ينتظر الطوارق؟فقد يأتي يوم لاقدر الله أن ينام الطارق فوق جمله لأن الصحراء كلها لشركات النفط.أحاول من خلال هذا التصوير أن أحث كل أبناء الطوارق الشرفاء أن هناك سبيل واحد وليس سبيلين كما يحبد المتواطئون والذين غرر بهم.المجرمون كتلة واحدة وتجري في دمهم حب تد مير الإنسان الشريف ويعشقون أن يكون ذلك من أحب أقريبئه لتكون الوليمةألذ وأسعد.لكن والحمد لله هناك أبناء شرفاء أمازيغ أحراء لا يقبلون الذل والعار لهذه الأمة العضيمة برجالها ونسائها وشبابها المناضلين.فمهما تآمر الأعداء على أمة الطوارق فلن يزعزعوا مبادئ هذه الأمة مهما دسوا سمومهم في اللإعلام وغيره من القنوات فالشعب شعب إماجغن من واحة سيوة إلى جزر الكناري ومن البحر الأبيض إلى الصحراء الكبرى .الأمازيغي روح قبل أن يكون جسدا .نحن عائدون لنثور.
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق