بقلم المناضل: أكلي أق شكا - بريطانيا
اعذروني على الانقطاع الطويل الخارج من إرادتي الشخصية ومهما كانت الاعذار فاءن هذا لن يغير من عبئ المسؤلية شيئا. انا معكم قلبا وقالبا دائما .
انني اعيش في ظروف صعبة في الاونة الاخير وسوف اعود عودة قوية عما قريب ولن نرتاح وتطمئن القلوب طالما هناك رئحة الزنوج واعوانهم العرب تعكر الافق الاجواء!! لا شيئا اسوء من ذلك ولا شيئ اسوء من ان تكون عبدا للعبيد!!
انا اتابع باستمرار مقالات وكتاب هذا الموقع الهادف واهم ما لفت انتباهي هذا الاسبوع هو مقال الاخت ولت امغار وهي الصوت النسائي الوحيد الذي يهتف ويصرخ بجرائم وانتكاسات توماست وكأن امهاتنا لا يلدن إناث!!
فعلا تنبكتو في خطر وهي الورقة الوحيدة التي بقت لدينا في اللعبة وعلى ما يبدو ان بوادر ضياعها تلوح في الافق!!
تانميرت
اعذروني على الانقطاع الطويل الخارج من إرادتي الشخصية ومهما كانت الاعذار فاءن هذا لن يغير من عبئ المسؤلية شيئا. انا معكم قلبا وقالبا دائما .
انني اعيش في ظروف صعبة في الاونة الاخير وسوف اعود عودة قوية عما قريب ولن نرتاح وتطمئن القلوب طالما هناك رئحة الزنوج واعوانهم العرب تعكر الافق الاجواء!! لا شيئا اسوء من ذلك ولا شيئ اسوء من ان تكون عبدا للعبيد!!
انا اتابع باستمرار مقالات وكتاب هذا الموقع الهادف واهم ما لفت انتباهي هذا الاسبوع هو مقال الاخت ولت امغار وهي الصوت النسائي الوحيد الذي يهتف ويصرخ بجرائم وانتكاسات توماست وكأن امهاتنا لا يلدن إناث!!
فعلا تنبكتو في خطر وهي الورقة الوحيدة التي بقت لدينا في اللعبة وعلى ما يبدو ان بوادر ضياعها تلوح في الافق!!
تانميرت
4 شــارك بـرأيــك:
اعذرني أخي الكريم
و تحملني قليلا, فالعنصرية التي نقاسيا ونكابدها لا تقابل بمثلهالذلك ليت لهجتك كانت أخف من هذه فنحن ضحايا للعنصرية لا عنصريون وعليه فالعرب والزنوج م الذين عاملونا بالإضطهاد والعنصرية لا نحن
ولو سالمونا أو حتى ساوونا بأنفسم لضربنا لهم مثالا رائعا بسلطة تختلف عن سلطتهم في كونها لا تؤاخذ الناس بالعنصر ولا باللون
نت ستعيش عمرك كله فى ضروف صعبه وانت تعانى مما انت فيه من عنصريه جاهليه ، فق الى نفسك ، فالعرب ليسوا عنصريون ، قل لهم شكرا لانكم علمتمونا كيف نتكلم العربيه بل ونهاجمكم بالعربيه قل لهم شكراً لانكم علمتمونا كيف نصلى ونصوم مع انى اشك انك تصلى وتصوم فهدا ليس باسلوب مصلى
هل هدا جزاء من علمك كيف تكتب بالعربيه ، علمك الرامايه ثم ترميه ، اما الزنوج القابعين فوق ضهرك فاخرج من ديارهم وعش تحت الخيام فى ازواد
دع كأس الخمر الدى تلعقه فى مواخير بريطانيا ان كنت حقا ببريطانيا واشك فى دلك ، انت موكلى وليس أكلى واكلى بالطارقيه سفاح جزار
انتظرك على بريدى هدا
m_h7724@yahoo.com
حينما شاهدت قائدا عربيا يزعم الوقوف إلى جانب الطوارق ويزعم التوسط للإصلاح بينه وبين أعدائهم
يحض الطوارق قبل سنين -وهو في تنبكتو إذ ذاك -
على مقاتلة كل تدخل لقوات غربية في أزوادهم وصحرائهم وينطق بكلمات ظاهرها تحميسهم وحضهم وتشجيعهم وباطنها تسخيف عقولهم و مخاطبتهم على قدر ضحالة عقولهم في ظنه - كما يخاطب الصبيان -
وذلك في قوله : نقول للمستعمرين القادمين إلى الصحراء
:الصحراء حامية ,تراب الصحراء هذه سو تتحول من تحت أقدامكم نارا تحرقكم , أبناء الصحراء أسد ولهيب سيلتهمكم ,
وهذا والله من إعلانه للوقوف إلى جانب مالي والنيجر بكل ما تحتمل الكلمة من المعاني,
إذ كيف يخاطبما ويحضنا على أن نقاتل من أتى إلى الصحراء وإن لم يشهر السلاح في وجوهنا ,ولا يحضنا على أن نفعل ذلك في حق (مالي) والنيجر) التين أبادت شعبنا وأذلتنا وهمشتنا واحتقرتنا وغصبت أرضنا وممتلكاتنا
وحكمت علينا بالتشرد والفقر والجهل الأبدي؟
ثم يحضنا على أن نلقي بأيدينا إلى تهلكة حتمية لنقتل فتبقى أرضنا إرثالمالي وحدها ولذلك القائد - جزاء تسبب خطابه في مهلكتنا - أو نسلم وننج وهو ما نسبته أقل من 1% فمن لم ينجح تجاه مالي لن ينجح تجاه القوى الغربية التي يدين لها ذلك القائد فضلا عن مالي عن تمام العبودية وكمال الرق والذل حتما
وفي هذه السنة رجع ذلك القائد نفسه وحضر ضيف شرف في احتفال مايسمى يوم 22 ديسمبر في باماكو
وحض الطوارق على تتبع القاعدة والصدام معها إلى أن يطردوها من الصحراء الأزوادية
معيدا بذلك حديثه السابق في تنبكتو نفسها وليس له غرض إلا أن ينجح الطوارق ثم يسلموه هو ومالي مفتاح الصحراء فتكون لهما الغنيمة ويبوء الطوارق بانضمام ألوف جدد من شهدائهم إلى عشرات ألوف شهدائهم السابقين على يد مالي والنيجر
أما هذا القائد فلايبالي بنا وقد مات رجالنا فداء لطيشه وإرهابه وفلتاته التوسعية
ولكن لا نتيجة ولا أثر إلا مثل هذا الخطاب التسخيفي لعقول الطوارق (وفيكم سماعون لهم)للأسف
فهو كلما سمع بهيعة دفع الطوارق من ظهورهم إليها ليموتوا وتبقى مالي آمنة مطمئنة على احتلالها لأرض أجدادنا ويشركها هو فيها ومثلها النيجر
فهل ياطوارق نبقى نصنفه بعد هذا صديقا أو عدوا ؟أترك لكم الجواب وأنتظره منكم (محمد الأزوادي)
هاي
إرسال تعليق