شاركت الحركة الشعبية لتحرير أزواد بقوة في التسعينات في النضال ضد الحكومة المالية آنذاك وبقيادة عدد من ضباطها الأحرار.
وتعبر الحركة الشعبية عن ازود وكيانه وتدافع عن حرمته وسيادته وكما تحاول إظهار الحقيقة للعام أجمع.
لكن لحظ في الآونة الاخيرة غيابها عن الساحة وعن مسرح الأحداث ....
ومنذ أن عينت الحكومة قائدة الحركة السيد ذهبي سفيرا في الصين بعد الإتفاق في التسعينات لم يسمع له صوت بعد....
الكثير من الناس مازال ينتظر دور الحركة الشعبية وأرائها في مسألة ليست هي ببعيد عنها.
ومعروف أيضا محاولة الحكومة المالية إستخدام بعض الضباط من هذه الحركة لمواجهة المناضلين ولكن تلك كانت محاولات خائبة.
لماذا إلتزم السيد الذهبي السكوت حيال كل الإنتهاكات والممارسات الشنيعة التي تقوم بها مالي ؟؟؟
أم تغير نيته من قائد لتحرير أزواد إلي مجرد موظف لدي حكومة عنصرية ؟؟؟
أم أنه كشف ضعف للمناضلين وأستشعر قوة الحكومة ؟؟؟
الأمـــــة الأزوادية يجب ان تبقي موحدة
يجب أن يتكلم السيد الذهبي ويتكلم كذلك قادة ولاية تين بكتوا الصامتون...
قادة غاووا من طوارق وحسانيين صامتون ياتري ماذا يرون ؟
يعتقد موقع ازواد بان الوقت حان ليتكلم وينظم ويدافع صاحب الحق عن حقه....
الحرية للأزواديين
السبت، ٢٧ ديسمبر ٢٠٠٨
أين السيد قائد الحركة الشعبية لتحرير ازواد ذهبي ؟؟؟
للأمة نخدم ١٤:٤٢
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق