بقلم الأخ: أق تموست
إن المنهج الذي تتبعه حركة النيجريين من أجل العدالة يشكل نقلة نوعية بالنسبة للإستراتيجيات التي أتبعتها سابقاتها إذ انها في أغلب الأحيان اتبعت سياسة الصبر والتكتيك العسكري الفعال للتقليل من الخسائر البشرية وفي نفس الوقت تعمل وتتحرك في شمال النيجر بكامل حريتها وإستمرت
في الضغط الشديد علي الحكومة النيجرية إلي أن وصل الجدال المتعلق بها داخل البرلمان النيجري وكل طبقات النيجر المثقفة علي الصعيد الداخلي رغم إخفاء النيجر ذلك أما علي الصعيد الخارجي فقد عملت بسياسة لم يكن في بال أحد أنها ستتوصل إلي عمل إنشقاق في الرأي العالمي بين مؤيد ومعارض إذ تعود العالم علي الإنحياز للحكومة النيجرية في أغلب الأحيان علينا
أن ندرك أن خطوة إعلان بدأ المفاوضات هي أول خطوات الإستعراف بقضيتنا من قبل النظام المتخلف في بلادنا الذي أبي أن يستعرف بقضيتنا العادلة والإستعراف هو
جل مانحتاج إليه في الوقت الحاضر وهذه الخطوة في مشوار الإستعراف الطويل قد بادر بها رجل طالما تمني لتموست ن كلتماجق الخير كل الخير وهو الزعيم الليبي معمر القذافي وأستغرب إنكار البعض من كل تماجق لهذا الجميل الذي لا يستحق أن ينكره أحد واعي لما هو فيه فالمستقبل يحمل الكثير الكثير ...........ودامت تموست في عز ورخاء
الثلاثاء، ١٤ أبريل ٢٠٠٩
علينا أن نستوضح بعد الامور المتعلقة بأطلاق العنان لبدأ مفاوضات حركاتنا الثورية مع الحكومات العنصرية وهنا نتحدث عن حركة m-n-j
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 شــارك بـرأيــك:
إرسال تعليق